الدليل إطار مرجعي نستهدي به في مناقشة قضايانا الأخلاقية، وفي التعرف على المبادئ والقواعد واجبة الإتباع، كما أنه أداة لتنمية القدرة على إصدار الأحكام الأخلاقية في مواجهة مختلف المواقف العملية، ودعم البيئة المواتية لروح الفريق وزيادة الإنتاجية، وذلك بنشر الوعي بأهمية حماية حقوق الملكية الفكرية والنشر، والمحافظة على أخلاقيات المهنة والممارسات العادلة وعدم التمييز، مما يُسهم في شيوع الرضا الاجتماعي؛ وبالتالي يمثل الدليل جزءاً هاماً من منظومة التطوير المستمر والتأهيل للإعتماد حيث يعتبر مرجعية حاكمة في الأداء العام للمعهد